(مستواحه من الاسطورة الشعبية الفلسطينية)
تحلَّقت النسوة في صحن الدار..كن يعجن الحناء مخضبات الأيادي بمسك وعنبر
واصطف الرجال على المدخل كتفا بكتف، جاء مع الأصيل صوت صهيل
- وصل العريس
زغردت الأم على صوت ناي، وتعالى الغبار....طلت الفرس محجلة بدون خيال
أشارت أمه ...كان طيراً أخضرَيتراقص أعلى شجرة التوت
رف بجناحيه مودعا
About Me
الأحد، 22 فبراير 2009
الطير الاخضر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق