في شتاء الذكرى جلست وحيدة تغزل العتابا..بعثرت غيمتها شمسا تخللها صوته من السماء الثامنه
انا ابن صهيل الخيل في حطين ...صلصالا ونار
حملت الى قبره البنفسج
قال لا. هذا لون المحبطين بالموت البطيء
امنحيني الياسمين كي لا يموت الحب قبل اوانه
فانا الشهيد ابن الشهيد ابن الشهيد
About Me
الخميس، 12 فبراير 2009
الصهيل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق