ذات مساء، أخذها الى سريره اللغوي الفاخر
أمطرها عشقا، وحلّق بها بعيدا الى السماء الثامنة
هناك على متن غيمة، بنى لها قصرا من كلمات
وغرف من حروف، وقاعة كبيرة من تشكيلات مزركشة
إنتقل بها الى الشرفة الملونة، فحملتها رياح الطيور المهاجرة
ولم يبق على مقعده الوثير غير الغلاف الثقيل: نهج البلاغة
About Me
السبت، 28 فبراير 2009
سماء ثامنه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق