ذات مساء، تنادوا، تجمهروا وسط المدينة، أحرقوا إطارات السيارت،
محتجين على عدم إنتظام وصول المياة الى بيوتهم.
في اليوم التالي صلوا الجمعة في العراء، واستسقوا ربهم!!
قبيل إنتهاء السجدة الأخيرة، هرولوا مسرعين تحت المطر.
لقد هطل بغزارة ....كان رماديا.ّّ!!
0 التعليقات:
إرسال تعليق