من البيت إلى الحقل، تلك رحلة يومية على العربة التي ورثها عن جده، لم يجددها أبدا، لكن الحصان الذي يجرها رفيق درب، كيف لا، وهو أصغر منه بعامين.
توقف الحصان فجأة!!
كانت فرس الجيران تطل برأسها من خلف الجدار،
-: سأشتري لك عربة جديدة
-: يا عبد الله، أربعون عاما وما زلت أعزبا!!
About Me
الثلاثاء، 1 سبتمبر 2009
عربة جديدة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق